• متابعة: صاروخ سبورت أقترب اللاعب الكويتي بدر المطوع من الانضمام لصفوف العالمي من جديد وذلك بعد أن رفضت الجهة المسؤولة عنه في الحرس الوطني عودته لعمله السابق وذلك بعد اجتماعهم برئيس نادي القادسية الاستاذ فواز الحساوي يوم امس وقوبل طلبه بالرفض ..حيث كان من المفترض في حال عودته لوظيفته في الحرس الوطني الكويتي أن يستمر للعب في فريقه الكويتي القادسية .
45
  • وكالات : صاروخ سبورت 
تأهل المنتخب الأرجنتيني إلى ربع نهائي كأس العالم تحت 20 سنة كولومبيا 2011 بعدما تخطى منتخب مصر بصعوبة بنتيجة 2-1 في مباراة شهدت ثلاث ركلات جزاء والتي جمعتهما على ملعب أتاناسيو جيراردوت في ميدلين يوم الثلاثاء.
  • جدة : صاروخ سبورت 
أنهت إدارة نادي الاتحاد إجراءات التعاقد مع اللاعب البرازيلي ويندل جيرالدو حيث وقع رئيس مجلس الإدارة اللواء محمد بن داخل الجهني العقد مع اللاعب بحضور أمين عام النادي المهندس عمر الحميدان وعضو مجلس الإدارة أسامر محضر ومدير الاحتراف الدكتور منصور اليامي ووكيل أعمال اللاعب أ سلطان البلوي .
  • مكة المكرمة : صاروخ سبورت 
رد نادي الوحدة السعودي على البيان الذي أصدرته اللجنة القانونية في الاتحاد السعودي لكرة القدم، موضحاً أن البيان "تضمن العديد من المغالطات والتي يؤسف لها"
  • الرياض: صاروخ سبورت 
انتقل مهاجم نادي الهلال السعودي ياسر القحطاني إلى العين الإماراتي لمدة موسم واحد على سبيل الإعارة.
  • وكالات : صاروخ سبورت 
فازت شركة "ميديا برو" الإسبانية بعقد نقل وإخراج مباريات دوري زين السعودي للمحترفين وبطولة كأس ولي العهد وبطولة كأس الملك للأندية الأبطال للسنوات الثلاث المقبلة لصالح القناة الرياضية السعودية مقابل 100 مليون ريال، على أن يجدد العقد بين الطرفين سنوياً.

أهـم الأخـبـار الـريـاضـيـة

قــنــاة RoTaNa خــلـيــجــيــة

9aro5 Sport صاروخ سبورت

الخميس، 23 ديسمبر 2010

«أنتم حساسين»!!


«أنتم حساسين»!!


علي حمدان
تتردد هذه العبارة "عنوان المقال" دائما عندما يكون هناك موضوع نصراوي ويحتاج إلى رد أو توضيح أو تعليق، سواء رسميا من إدارة النادي أو من خلال الإعلاميين أو من خلال الجماهير، والحساسية هنا فقط تطلق عندما يريد أي نصراوي أيا كان موقعه الدفاع عن حقوق فريقه، ولكن هذه العبارة لا تطلق على الأندية الأخرى التي قد تفعل تماما ما يفعله النصر بل وأكثر.
واستنادا إلى تاريخ النصر ومنذ سنوات طويلة وقبل طفرة الإعلام الفضائي والإلكتروني كان النادي يجد صعوبة في إيصال رأيه أو الدفاع عن حقوقه، نتيجة لسيطرة الإعلام باتجاه أندية محددة، ولذلك حدثت مغالطات تاريخية كثيرة أثناء مسيرته، ولكن لم يعطه الإعلام فرصة لإيضاح الحقائق، أقول نتيجة لهذه الطفرة الإعلامية فقد بدأ النصر إدارة، لاعبين، جماهير بالرد أو التعليق على بعض التجاوزات أو الأخطاء التي يتعرض لها النادي، وفجأة يخرج من يطلق الكلمتين الشهيرتين "أنتم حساسين"، إذا كان الدفاع عن حقوق النصر أو توضيح تجاوزات أو مخالفات تعتبر حساسية، فأقولها بالفم المليان، نعم نحن حساسون، بل وحساسون جدا، ولكنني أستغرب لماذا تختفي هذه العبارة عندما يفعل الشيء نفسه الكثير من الأندية الأخرى التي لا تمتلك وسائل إعلام تقوم على خدمتها، لأن الأندية التي تمتلك الآلة الإعلامية الكبيرة سواء إعلاما مقروءا أو فضائيا هي ليست في حاجة إلى الدفاع عن حقوقها وإيضاح ما قد يجهله البعض، لأن هناك طوابير من المجندين داخل هذه الوسائل ومن ضيوفها ممن سيقومون بالواجب نيابة عن إدارة أو مسؤولي النادي.

أعود وأكرر أن النصر كناد جماهيري كبير للأسف لا يملك وسائل إعلام، نعم هو يملك أفضل الإعلاميين، ولكن الوسيلة تدار من قبل أشخاص لهم مصالح لخدمة أندية على أخرى.

ولهذا ومن حيث المبدأ فإن النصراويين سيدافعون عن حقوقهم عبر وسائل الإعلام أو بالطرق الرسمية في كل ما يرون أهمية الرد عليه وتوضيحه، لأن السكوت للأسف أثبت فشله، بل قد تتضاعف التجاوزات والأخطاء على النادي، كنتيجة حتمية للضعف أو السكوت أو التحمل، وليقال إننا حساسون أفضل من إننا ضعفاء أو غير مبالين بحقوقنا.

والآن أصبح لدينا الكثير من وسائل الإعلام التي تسهل مهمة إيصال الصوت النصراوي، الذي ظل مبحوحا أو مختفيا أو مغيبا سنوات، نتيجة لانغلاق العمل الإعلامي وتعصبه.


أطروحات

ـــ لو أن الكوارث والأخطاء التي حدثت خلال الشهر الماضي فقط في النادي إياه حدثت في نادي النصر لأصبح النادي حديث القنوات والمجالس والصحف والتعليقات والزوايا، ولرأينا استفتاءات شرعية وغير شرعية ونقاشات وجدليات، ولكن لأن الفريق إياه لديه حصانة فقد مرت كل هذه الأمور بهدوء وكأن شيئا لم يكن!

ـــ أكبر مآسي الإعلام الرياضي وجود أغلبية ليس لديها الإدراك التام لمعنى التنافس الشريف، وليس لديها وعي بأهمية الحياد والموضوعية في الطرح، وأيضا ضعف المستوى التعليمي والخبرة الرياضية ووهن المعلومات التاريخية، ولذلك رأينا من يصنف نفسه خبيرا أو مؤرخا وأول مباراة حضرها كانت قبل ثماني سنوات! يعني ثماني سنوات ويطلق على نفسه مؤرخا كرويا!.. هزلت.

ـــ لا يزال هناك من الإعلاميين من يضحك على نفسه قبل أن يضحك على الآخرين، عندما يحاول إخفاء ميوله، بل وتعصبه الظاهر للجميع، وكيله الأمور بمكيالين واضحين عندما يتعلق الأمر بناديه المفضل أو النادي المنافس.

ـــ في كأس أمم آسيا، هل سنشاهد من الحوارات الرياضية والمجالس الفضائية ما شاهدناه في دورة كأس الخليج من هبوط للمستوى الفكري والثقافي إلى درجة مخجلة، بل والخروج عن النص الرياضي والكروي.

ـــ كرة القدم شيء جميل وسهل وممتع، نحن فقط من نسيء إليها ونصعبها ونجعل صورتها باهتة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق